"العود عانق دموعي في هذه اللحظة" – سميح شقير يروي قصة ياحيف

شقير.
 اعرفه عن قرب و بكل تفاصيل حياته وعلى جميع الفعليات و لقد سقط قناعه (الأنتهازي ) مرتين
اولا  عندما رشح نفسه لمجلس الشعب العربي السوري عام 2004 و لقد خسر الأصوات لأنه   
حاول أستغلال المنصب لمصالح مادية و السؤال لو إنه الان عضو  في مجلس الشعب السوري كان سوف يهتف  الله .سوريا.بشار و بس ؟ 
و سقوط قناعه المرة الثانية  في أغنيته يا حيف 
لأنه حصل على لوجؤ سياسي الى فرنسا لكي يحصل على راتب شهري و يستطيع دفع أقساط المدارس Iلبناته بينما مدارسنا في سوريا مجانية. ليسى للعلاج كما يحاول التظليل 
كما قال احد ا التعليقات أنه حاول ركوب الموجه مثل الأنتهازيين العرب.
و الدليل على هذا الكلام هناك  تساؤلات كثر حوله???? أين صوته جراء هذه التفجرات التي حصلت في سوريا و لقد طالت مكان نشأته في حي الميدان باب مصلى حيثو كان لنا بيت هناك؟؟ و أين صوته عندما أحتلت أمريكيا العراق؟؟؟ و أين صوته في حرب تموز على لبنان و أنتصار حزب الله???? أين صوته على كشف الحقائق و المؤامرات من قبل  
محطات التلفوزينية العربية( بل إنها عبرية و بإمتياز) و كيف يستطيع الغناء على شاشات هذه المحطات و هم يساهمون في قتل أبناء سوريا ويزورون الحقائق؟؟؟؟؟؟ أين صوته في الأخوة الشياطين و السلفيين و غيرهم من الأرهابيين؟؟؟؟؟؟؟ و أين صوته من العربان في الجامعة العربية( بل العبرية) ؟؟؟؟ 
و أين صوته في الحكومات الأوربية؟؟؟ لا يستطيع ذلك لإنه قبضى راتبه منهم و من جماعة هيثم مناع؟؟؟؟؟؟
لديا كلام كثير حول هذا الإنتهازي  و يجوز الإطالة أكثر بل أقول كما قال الشاعر

. سَتُبدي لَكَ الأَيّامُ ما كُنتَ جاهِلاً وَيَأتيكَ بِالأَخبارِ مَن لَم تُزَوِّدِ
2. لِساني صارِمٌ لا عَيبَ فيهِ وَبَحري لا تُكَدِّرُهُ الدِلاءُ
و كذلك قال المتنبي  
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما…رقصت على جثث الأسود كلاب.  
لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها…تبقى الأسود أسودا والكلاب   كلاب. 
تبقى الأسود مخيفة في أسرها…حتى وإن نبحت عليها  كلاب. 
تموت الأسد في الغابات جوعا… ولحم الضأن تأكله  الكــلاب. 
وعبد قد ينام على حريـــر …وذو نسب مفارشه التــراب.

 هو يجيد فن صياغة الكلام و يلعب  على الكلامات الرنانة ولكن يكرر نفسه في صياغة الألحان  و هو غير قادر للخروج من هذه الاغنية المتكررة الألحان . و. السؤال إذا طالب للحرية و سقوط النظام  كيف سيعود الى الوطن و يترك الحريات الفرنسية و بناتها؟و ورود فرنسا لانه هنا سوف يستقبل بل  أحذية! 
و لقد قرأت عن المقابلة التي أجرتها قناة الجزيرة بمناسبة مرور 15 عام على تأسيس هذه الحطة المنحطة للغاية في التظليل و النفاق       
و كما قال احد المعلقين على الحوار أف صدق أو لا تصدق يا حيف من قطر?????
و انا اعرف العائلة جيدا و اكذب ما قاله إنه مرتبط بها و هم اسرة متفككة و منحلة على جميع المقايس  و ملفهم في البلد محفوظ عند كل الناس …