بقلم مصطفى أبازيد
———————–
لم يحالف مناف الحظ لأن يكون طبيباً مشهوراً أو سياسياً معروفاً أو اعلامياً ذائع الصيت . مناف ليس بأنثى جميلة تجذب وسائل الإعلام وليس من الأقليّات الطائفية والقومية حتى يصبح قضية رأي عام .
مناف طالب جامعي من مدينة درعا . قضى في السجون 6 أشهر دون زيارة من أحد من ذويه .. دون اتصال هاتفي .. أمه تعاني من ألم غيابه و مقاعد جامعته ما زالت تنتظر .. لا نعلم شيئاً عن وضعه الصحي والنفسي .. لكننا نريده بيننا الآن .. نريد من الجميع أن يتضامن معنا لنجعل من اسمه و اسم كل معتقل مظلوم خلف الأضواء . قضيّة .
الحريّة لـ مناف أبازيد …
تعليق واحد
Reblogged this on syrianintegrity and commented:
اثر في ذلك ..
الله يفك اسره..