- ولد في قرية جرن أسود تحتاني التابعة لمنطقة تل أبيض محافظة الرقة عام 1961 حصل على الشهادة الثانوية في الرقة وكان الأول على المحافظة في سنته والثالث على القطر بمجموع قدره 227 علامة وحصل لتفوقه هذا علي منحة مالية شهرية أوقفها النظام فور اعتقاله. دخل كلية الطب وأكمل دراسته بعد خروجه من السجن لكنه لم يعمل كطبيب.
- اعتقل في العام 1980 على خلفية انتسابه للحزب الشيوعي السوري المكتب السياسي -جماعة رياض الترك- وبقي دون محاكمة حتى العام 1994 حيث حكمت عليه محكمة أمن الدولة بـ 15 عاماً وقضى عاماً إضافياً بعد انتهاء حكمه بسبب رفضه لقاء لجنة أمنية في سجن عدرا وتقل على خلفية الرفض إلى سجن تدمر لمدة عام كامل برفقة آرام كربيت ومحمود عيسى وغيرهم حيث تم استقبالهم هناك وتعذيبهم والإبقاء عليهم لعام كامل وهو مجرد منذ ذلك الحين من حقوقه المدينة.
- يعتبر ياسين الحاج صالح من أهم الكتاب السوريين اليساريين في الصحافة العربية حيث يكتب في جريدة النهار والحياة ونييويورك تايمز وفي العديد من المواقع على الإنترنت متل الحوار المتمدن والرأي.
- ممنوع من السفر منذ خروجه من السجن وحتى اليوم ولا يمنح جواز سفر بناءً علي قرار التجريد اللذي اصدرته محكمة أمن الدولة العليا.
- يعتبر ياسين الحاج صالح من أكثر المفكرين اليساريين تواصلاً مع الشباب السوري في الشارع وعلى الإنترنت وقد شارك في أولى الاعتصامات أمام السفارتين المصرية والليبية قبل بداية الثورة في سوريا… وشارك في تظاهرات دوما أثناء الثورة السورية 2011 إلى جانب الشباب في الشارع وأدلى بتصريحات قوية للغاية على القنوات الفضائية العربية، وهو مطلوب للمخابرات السورية منذ بداية أحداث الثورة.
- أبدى ياسين انتقادات عدة حول مؤتمر المعارضة السورية في أنطالية ورفض المشاركة به رغم تعبيره عن احترام رغبات الجميع بمساندة الثوار السوريين في الداخل.
- يرفض ياسين الحاج صالح الحوار مع النظام السوري وبعتبر أن أوان الحوار قد فات.
مقابلة مع ياسين الحاج صالح حول الثورة في سوريا: اضغط هنا
صفحنه على الحوار المتمدن: اضغط هنا
مدونة بدل ضائع: اضغط هنا
للتفاعل مع ياسين الحاج صالح على الفيس بوك اضغط هنا
إعداد ميس قات
تعليقان
شكرا يا شباب..
شوية تدقيقات
ليس صحيحا أني كنت الثالث في البكالوريا على القطر….لكن كنت الأول في الرقة.
بقيت ورفاقي دون محاكمة حتى ربيع 1992، وليس حتى 1994. في عام 1994 حكمنا.
أنا قضيت عاما واحدا في تدمر…أكثر رفاقي قضوا أكثر من ذلك. حين حولونا إلى تدمر كنت الوحيدبين رفاقي الذي أنهى سنوات الحكم الخمسة عشر. رفاقي الآخرين لم تكن انتهت أحكامهم. بعضهم قضىة خمس سنوات في تدمر.
كتبت مرتين فقط لنيويورك تايمز يطلب منهم ويتزكية من أصدقاء، ولا أعتبر كاتبا في الصحيفة.
شاركت في مظاهرة تشييع شهداء في دوما، وذهبت مرة أخرى مستكشفا.
حين تركت البيت في نهاية آذار لم أكن مطلوبا للمخابرات.
شكراً لك لاهتمامك وتصحيح المعلومات.. في الحقيقة كنا قد عدنا لأخيك السيد خالد الحاج صالح لتدقيق المعلومات المنشورة في الملف..
عذراً للخطأ وشكراً لتواجدك بيننا… دائماً… 🙂