[youtube=http://www.youtube.com/watch?v=9HfoWnD2y2U]
حدثت هذه الواقعة صبيحة الاحتفال الوطني بالانتصار على “اعداء الوطن”
بعد قتل قوى الجيش لما يقدر ب٢٣٠٠ متظاهر من المعتصمين في ساحة تيانانمين، لأنهم كانو يطالبون بالتغيير و إطلاق الحريات و تناقلت وسائل الاعلام خبر المجزرة.
ذاك الاعتصام كان سبب الثورة الصناعية و الاقتصادية والانفتاح الذي شهدته الصين فيما بعد. ما لا يعرفه صينيو ا اليوم، أن أولاءك الشهداء صنعوا مستقبلهم و أن رجلا وقف يوما أمام دبابة ليقول ” لا للقتل” و رجال كثر مثله غيرو العالم ليمسي عالمنا الذي نعرفه اليوم .
ما زالت الحكومة الصينية تخوض حربا على الحرية حتى اليوم… ولكن“رجل الدبابة” أعلن انتصاره في تلك الحرب منذ اثنين و عشرين عاما. وتعلمت الحكومة الصينية درسها التاريخي…
.