1- من مواليد عام1975 هو ابن خال الرئيس بشار الاسد وأخ رجل الأعمال المعروف رامي مخلوف.
2- يعتبر من أهم الأشخاص في جهاز أمن الدولة أحد الأجهزة العملاقة الأربعة في المخابرات السورية (أمن الدولة ، الأمن العسكري، المخابرات الجوية، الأمن السياسي).
3- يرأس حافظ مخلوف فرعاً يسمى بفرع دمشق يتبع لجهاز أمن الدولة الاستخباراتي، وفرع دمشق يعتبر مسؤولا عن الحالة الأمنية في مدينة دمشق وريفها.
4- يتنافس حافظ مخلوف مع اللواء زهير حمد على منصب رئاسة جهاز أمن الدولة بعد تقاعد رئيسه السابق علي مملوك.
5- كان موجوداً برفقة باسل الأسد في حادث السيارة الذي أودى بحياة الأخير قرب مطار دمشق الدولي في 21 كانون الثاني من العام 1994 وبذكر أن ظروف وفاة باسل الأسد كانت محلّ تشكيك البعض، إذ أن هناك مصادر تقول أنّ باسل الأسد مات مقتولاً بسبب خلافات عائلية تمثلت بمحاولاته المتكررة للسيطرة على رؤوس الشبيحة في النظام ولاشتباكاته المتكررة معهم.
6- أشرف على التحقيق في حادثة اغتيال عماد مغنية، الذي تمّ اغتياله في يوم 12 شباط 2008 في تفجير سيارة في منطقة كفرسوسة، وفيما يوجه النظام السوري وحزب الله أصابع الاتهام لاسرائيل التي نفت بدورها ضلوعها في تنفيذ العملية بأي شكل من الأشكال، ويبقى اغتيال مغنية القيادي في حزب الله لغزاً لم يتم حله حتى الآن.
7- أمسك حافظ مخلوف بمهمة السيطرة على الاستعصاء الحاصل في سجن صيدنايا عام 2010، وقد وصفت العملية التي قام بها للسيطرة على السجن (بالمجزرة) التي راح ضحيتها العديد من السجناء.
8- كان حافظ مخلوف قد بدأ عملية أمنية واسعة النطاق (حسب مزاعم النظام) في عام 1999 أسماها بعملية (الياسمينة الزرقاء) استهدفت القبض على شبكة للتجسس تعمل لصالح حلف شمال الاطلسي وأمريكا لتنفيذ مخطط الربيع العربي وتغيير الانظمة “”الوطنية”” الحاكمة في المنطقة العربية.
9- بسبب مشاركته في قمع المظاهرات المطالبة بإسقاط النظام، قررت الولايات المتحدة تجميد أمواله التي تقع تحت سلطة القضاء الأمريكي. كما قرر الإتحاد الأوروبي بإجماع أعضائه فرض عقوبات عليه مع زمرة من المسؤولين السوريين المتهمين بقتل المتظاهرين في المدن السورية.
———————-
Amarta
تعليق واحد
بكل قطرة دم طاهر اهدرها بيده النجسة سنثأر من كل عائلته ولو اضطررنا لاستيلا د اجيال منهم في مزارع حتى نأخذ بثأرنا دم بدم ورأس بألف رأس قد لايروق للبعض هذا المنطق ولكن بعد 40عاما من العيش على مبدأ عفا الله عما سلف -هنيئا لمن بات مظلوما ولايبات ظالما – ومن ضربك على خدك الايمن ادر له الخد الايسر – المسامح كريم- الايكفي 40عاما عايشين بهذا المنطق اسمحوا لي ان اعيش لمدة 10 سنوات بس لاغير اكون ابن حرام وظالم وحاقد وقاتل بعدها اعدموني