فادي شماس كنت في الصف العاشر عندما فقدت هويّتي …. الشخصية قبل الحصول على هويّة جديدة كان علي ان أعبر…
قصص
بقلم: شجاع الشامي كنت عائداً من عملي إلى البيت عصراً , متخذاً ذلك الطريق السريع الذي يصل شمال العاصمة بجنوبها, وعادة ما…
جميل الدمشقي في غمرة الدموع والآلام… والدماء والأصوات المتعالية التي لا يمكنها أن تعلو عن صوت الرصاص والمدفع والصاروخ وحتى السيوف والخناجر التي…
أحد افراد تنسيقية مدينة ادلب يروي قصة مريم وفاطمة في احدى مدارس اللاجئين في إدلب: من أكثر المواقف التي اثرت في خلال زيارتي لإحدى…
بقلم: غالية ذهبت الى بيتي لعلّي أراه بخير الدمار والخراب في كل مكان هون بيت مقصوف وهون بيت محروق هذا ما شاهدته ياالله رائحة الموت…
بقلم: بشار الخلف لم تستطع خيوط أشعة الشمس المتسللة من ثقوب ستائر الغرفة ايقاظه كما فعلت كلمات أغنية السيدة فيروز الأقرب إلى قربه…
عبد الدافش نكاشة تطبع سناء قبلةً حارة على جبين صغيرها أحمد وتطلب منه بإلحاح أن يعتني بنفسه جيدا، تتابع مشية طفلها المتهادية في طريقه…
كتابة : الحســـن يوســف. رسم : وســـام الجزائري. صرخة بعيدة ، أيقظتها. فتحت عينيها الغارقتين في هالتَي سواد ، و خطّا اشتياق…
بقلم: معتصم الديري كنّا عشرة: أمي وصلواتها الخمس، أبي وحكة الذقن، أنا ودورتي الشهرية الأولى وكان الجنوب، خصباً كرائحته الآن، خشناً كحافة معولٍ…
يوسف أبو خضور -“دورية ” قال أبو سعيد فجأة مقاطعا حديث أبو عمر الذي كان مستغرقاً في حديثه عن برنامج الإتجاه المعاكس…