عصابات مسلحة

في يوم من الأيام، كانت بداية أيلول، وكانت نهايته… هو… طفل صغير يلعب أمام باب بيته… حافي القدمين… يخشى من الابتعاد كثيراً، وصوت أمه يرتفع…

يقبرني… لا يقبرني.. هاد كان لسان حالي وأنا عم اقرأ اخبار من هون ومن هونيك عن المقبرة الجماعية تبع درعا…أنو أخي شيلو المزح ع جنب الموت…